“السياحة هي أيقونة القطاعات اللبنانية، وقاطرة القطاعين الزراعي والصناعي وكل القطاعات.
وفي حال تم دعمها وبقيت المؤسسات ستكون الركيزة الاساسية التي يعتمد عليها الناتج المحلي لخزينة الدولة، وخصوصًا في هذه الايام لأنها بكامل جهوزيتها وليست بحاجة الى وقت لتنطلق وتنتج، كما أنها صناعة العلم والفن والابداع”.
وختم: “اعطونا الدولار السياحي والخطة السياحية الاعفائية وإلا على كل القطاعات السلام”.
وختم الرامي تصريحه بالقول :مبروك للقطاعين الصناعي والزراعي وللمستوردين الدولار المدعوم اما القطاع السياحي فمتروك